مَدْرَسَةُ الْإِمَامِ الْبُخَارِيِّ لِلْعُلُومِ الشَّرْعِيَّةِ لِلْأَطْفَالِ


((مَدْرَسَةُ الْإِمَامِ الْبُخَارِيِّ لِلْعُلُومِ الشَّرْعِيَّةِ لِلْأَطْفَالِ))

مَنْهَجُنَا:

تَعْلِيمُ الْأَطْفَالِ صَحِيحَ دِينِهِمْ وَمُعْتَقَدِهِمْ عَلَى مَنْهَجِ الصَّحَابَةِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ- وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ.

مَدْرَسَةُ الْإِمَامِ الْبُخَارِيِّ لِلْعُلُومِ الشَّرْعِيَّةِ لِلْأَطْفَالِ تُقَدِّمُ لِلْآبَاءِ وَالْأُمَّهَاتِ وَالْمُعَلِّمِينَ الْعُلُومَ الشَّرْعِيَّةَ لِلْأَطْفَالِ بِمَنْهَجِيَّةٍ وَيُسْرٍ.

أَهْدَافُ مَدْرَسَتِنَا: تَعْلِيمُ أَبْنَاءِ الْمُسْلِمِينَ الْعَقِيدَةَ الصَّحِيحَةَ مِنْ نُعُومَةِ أَظْفَارِهِمْ.

يَتَعَلَّمُ الطِّفْلُ الْأُصُولَ الثَّلَاثَةَ الْوَاجِبَ عَلَى الْعَبْدِ مَعْرِفَتُهَا:

مَنْ رَبُّكَ؟

مَا دِينُكَ؟

مَنْ نَبِيُّكَ؟

تَعْلِيمُ الْأَطْفَالِ فِقْهَ الْعِبَادَةِ؛ بِدَايَةً مِنْ أَعْظَمِ رُكْنٍ عَمَلِيٍّ فِي الدِّينِ وَهُوَ الصَّلَاةُ.

كَيْفَ يَتَوَضَّأُ؟

وَكَيْفَ يُصَلِّي صَلَاةَ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-؟

تَعْلِيمُ الْأَطْفَالِ أَحَادِيثَ مِنْ كَلَامِ خَيْرِ الْبَشَرِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-.

تَرْبِيَةُ الْأَطْفَالِ عَلَى مَحَبَّةِ كَلَامِ رَبِّهِمْ، وَفَهْمِهِ، وَالْعَمَلِ بِهِ.

تَعْلِيمُ الْأَطْفَالِ سِيرَةَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَأَصْحَابِهِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ-، وَتَعْلِيمُهُمْ دُرُوسًا وَفَوَائِدَ مِنْ حَيَاتِهِمْ وَمَوَاقِفِهِمْ.

مِنْ أَهْدَافِ الْمَدْرَسَةِ: تَعْلِيمُ الْأَطْفَالِ الْأَذْكَارَ الْمُوَظَّفَةَ فِي حَيَاتِهِمُ الْيَوْمِيَّةِ، وَالذِّكْرَ الْمُطْلَقَ، وَتَرْبِيَتُهُمْ عَلَى الْآدَابِ الْإِسْلَامِيَّةِ الْقَوِيمَةِ.

رَبْطُ الْأَجْيَالِ الْمُسْلِمَةِ بِمَاضِيهِمُ الْمُضِيءِ، وَتَارِيخِهِمُ الْمَجِيدِ.

تَرْبِيَةُ الْأَطْفَالِ عَلَى التَّمَسُّكِ وَالِاعْتِزَازِ بِهُوِيَّتِهِمُ الْإِسْلَامِيَّةِ، وَتَقْوِيَةِ الصِّلَةِ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ لُغَتِهِمْ وَآدَابِهَا الرَّاقِيَةِ السَّامِيَةِ.

مَدْرَسَةُ الْإِمَامِ الْبُخَارِيِّ لِلْعُلُومِ الشَّرْعِيَّةِ لِلْأَطْفَالِ: تُوَفِّرُ لِأَبْنَائِكُمُ الْكُتُبَ وَشُرُوحَاتٍ بِالصَّوْتِ وَالصُّورَةِ لِلدُّرُوسِ، وَكُتُبَ مُرَاجَعَةٍ، وَاخْتِبَارَاتٍ بَعْدَ كُلِّ مُسْتَوًى مِنْ خِلَالِ مَوْقِعِ دَوْرَاتِ الْعُلُومِ الشَّرْعِيَّةِ لِلْأَطْفَالِ.

وَاللهُ الْمُوَفِّقُ وَالْهَادِي إِلَى سَوَاءِ السَّبِيلِ.

تعليقات فيس بوك

مقاطع ذات صلة